يساهم في علاج بعض أمراض الجهاز العصبي، على سبيل المثال
بعض إصابات الحبل الشوكي –
السكته الدماغيه و امراض الدماغ(stroke) –
مرض باركنسون (parkinson’s disease) –
مرض الزهايمر-
التصلب المتعدد (MS) –
التهاب العصب الدهليزي (Vestibular nerve) –
وهو التهاب يصيب الأذن الداخلية ومن أعراضه الدوار الشديد المفاجئ وعدم الاتزان
يساهم بشكل كبير في إعادة التأهيل لتحسين الحركة بشكل طبيعي في حالات
التهاب و الآم المفاصل-
الانزلاق الغضروفي-
الشد العضلي-
النفق الرسغي-
الشوكة العظميه-
الآم الظهر و الرقبة-
القدم المسطحة-
كسور و التواءات العظام-
جراحات العظام-
- لأمراض القلب والجهاز التنفسي
يساعد في تحسين وظائف القلب والرئة، في بعض الحالات مثل
الجلطات-
الأزمات القلبيه-
الانسداد الرئوي المزمن (COPD)-
التليف الكيسي (Cystic Fibrosis) –
بعض الأمراض الخاصة بالنساء تحتاج إلى علاج مثل
ما بعد جراحات الجهاز التناسلي الأنثوي-
بعد الولاده-
سلس البول-
الانسداد الليمفي(الوذمه الليمفاوية)-
يلعب دوراً مهماً في بعض الأمراض التي تصيب الأطفال مثل
التأخر في النمو-
ضمور العضلات-
أمراض الدماغ-
تشوهات القدم والعمود الفقري-
- العلاج الطبيعي لكبار السن
يساهم بشكل كبير في المحافظة على اتزان الجسم عند كبار السن واستعادة مرونة الجسم والعضلات بالقدر الكافي الذي يسمح لهم بأداء المهام اليومية بأمان، والحد من مخاطر الانزلاق والسقوط وبالتالي تجنب التعرض للكسور،
بالإضافة إلى ذلك فإن العلاج الطبيعي يساهم في علاج بعض الأمراض المصاحبة للشيخوخة عن طريق تحسين الوظائف التنفسية والآداء الحركي، والتخلص من الآلام وتقوية العضلات والعظام والأنسجة مثل
مرض الزهايمر-
وهن العضلات و التهاب المفاصل-
مرض هشاشة العظام-
ضعف الاعصاب-
- العلاج بعد الاصابه بالجروح و الحروق