1. الإكثار من تناول الأطعمة الغير صحية

حيث عند تناول الأطعمة الدسمة التي تحتوي على الدهون والزيوت المهدرجة يؤدي ذلك إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار بالجسم، ومن هذه الأطعمة:

• المقليات.
• المعجنات.
• الوجبات السريعة.
• اللحوم والدواجن التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون.

لذلك ننصحك بتناول الأطعمة الصحية –على سبيل المثال- الخضروات والفاكهة والحبوب الكاملة، وعدم تناول الأطعمة الدسمة والاكتفاء بالحصول على الدهون الصحية من المكسرات.

2. قلة الحركة

حيث تؤدي قلة الحركة والجلوس أو النوم لفترات طويلة إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول بالدم خاصةً مع الإفراط في تناول الطعام والسكريات.

لذلك ننصحك بممارسة الرياضة بانتظام، حيث تساعد الرياضة على خفض مستوى الكوليسترول الضار ورفع مستوى الكوليسترول الجيد بالدم.

3. زيادة الوزن

بالتأكيد كلما زاد الوزن كلما زادت احتمالية الإصابة بالأمراض بما في ذلك ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار بالجسم.

ومن هنا تكمن أهمية المحافظة على وزن مثالي صحي من خلال اتباع نظام غذائي صحي خاصةً أصحاب الأمراض المزمنة.

4. التدخين

حيث يؤثر التدخين على الأوعية الدموية مما يسبب زيادة الترسبات الدهنية وبالتالي ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار، كما يعمل التدخين على خفض مستوى الكوليسترول الجيد، لذلك ننصحك بالإقلاع عن التدخين ليس لتجنب ارتفاع الكوليسترول فحسب بل لما له مضار أخرى على الصحة بشكل عام.

5. عدم الفحص باستمرار

قد يزيد مستوى الكوليسترول الضار بالدم دون الشعور بأي أعراض، ولأن ارتفاع الكوليسترول بالدم يرتبط بالعديد من الأمراض يجب عدم الإهمال في متابعة مستوى الكوليسترول بالدم باستمرار بالمختبر.

حيث يؤدي ارتفاع الكوليسترول بالدم إلى زيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين، والأزمات القلبية المفاجئة.

6. عدم الالتزام بتعليمات الطبيب

بالتأكيد من الضروري على المرضى الالتزام بتعليمات الطبيب/ة المعالج والأدوية الموصوفة بجرعاتها وبالأخص أصحاب الأمراض المزمنة، وذلك لأن الإهمال في علاجها أو التحكم فيها يؤدي إلى ارتفاع الكوليسترول الضار بالجسم وبالتالي حدوث مضاعفات.

لذلك يجب على أصحاب هذه الأمراض:

• مرض السكري.
• مرض ضغط الدم المرتفع.
• أمراض الكبد.
• أمراض الكلى.
• أمراض الغدة الدرقية.

الالتزام بتعليمات الطبيب، والحرص على تناول الأدوية بالجرعات الموصوفة وكذلك الفحص الدوري.